top of page


حفصة سرور..من شابه «أمه» في الإبداع الأدبي فما ظلم
استحوذت الكتابة الأدبية بسحرها وخيالها، على اهتمام شيماء المرزوقي وابنتها حفصة سرور، الحاصلة على ميدالية الأوائل لـ«أصغر مؤلفة إماراتية،»وجذبهما عالم القصص والروايات ومخاطبة عقول الكبار والصغار، تلك الحكايات المختلفة التي تمزج الواقع بالخيال، ولم تعلم المرزوقي أن هذا العشق للأدب والرواية ستشبهها فيه ابنتها الصغيرة، وكأن الإبداع الأدبي ميراث، لا يظلم من يحمله عن الأم، والأبوين، والأسرة عموماً التي تلعب دوراً كبيراً في تحديد ميول أبنائها. وتؤكد تجربتا المرزوقي وسرور الإبداعية ع



bottom of page